ظهرت اشعة اكس عام 1895 من خلال الامانى رويلهيلم رونتجين وقدم تم استخدمها فى البداية فى التصوير والتشخيص الطبى وبعد اكثر من 100 عام تم تطوير اشعة اكس لتلعب دور مهم فى الانظمة الامنية حيث تخترق الاشعة جميع الاجسام واختراق حتى الفولاذ حيث بداء اتسخدمها فى المجال الامنى والتفتيش والتفتيش الصناعى ضد مخاطر العمليات المسلحة. يتم استخدام التصوير بأشعة اكس المنخفضة بشكل رئيسي في نظام تفتيش الحقائب. تكون أنظمة تفتيش الحقائب مصممة بأكثر من مولد أشعة اكس متقدم وكشافات ذات دقة عالية، ونظام بدرجة أعلى لمعالجة الصورة، وواجهة المستخدم المبنية على مبدأ مريح و شبكة برمجة متنوعة لفعالية تشغيل أعلى. ونظراً للتهديدات في مختلف الصناعات فيمكن لحل شركة نيوكتك الكلي للتفتيش الأمني أن يكتشف بفعالية مختلف الأنواع من المواد الخطيرة والمواد المهربة بمافي ذلك المتفجرات والأسلحة ومواد التآكل والكامرات الاحترافية وعمليات التنصت والمواد الاشعاعية والأسلحة الكيميائية والبيولوجية. ومع الشكل المرن والفعالية العالية للتصميم الصديق للمستخدم يمكن للحلول الأمنية أن تلاقي الاحتياجات في كافة الصناعات. لقد تم استخدام تقنية التصوير ثنائي الطاقة لأول مرة في المجال الطبي وانتشر بسرعة على نطاق واسع في قياس كثافة المكون المعدني في آواخر السبعينيات. وعلى أية حال فقد بقيت أشعة اكس ذات الطاقة العالية والطاقة الثنائية المكونة عن طريق المسارع ولتطبيقها على تفتيش الحاويات مشكلة عالمية. في عام 2001 قامت شركة نيوكتك بتطوير أول نظام لتفتيش الحاويات/المركبات بأشعة اكس ثنائية الطاقة. وعن طريق معالجة خاصة يمكن للنظام تفتيش الحاويات بنمطين مختلفين لأشعة اكس بطاقة مختلفة مولدة عن طريق نفس المسارع. وفي حين إصدار قطعتين من صورة جهاز الأشعة يمكن للنظام قياس الأعداد الذرية المتكافئة للبضاعة في الحاويات حتى يميز المواد بمافي ذلك المواد العضوية والغير عضوية والنووية والتي تدعم بشكل كبير قدرة تحديد المواد المفتشة. والآن تصبح تقنية التصوير ثنائي الطاقة ناضجة بشكل متزايد ويتم استخدامها تدريجياً في جميع أنظمة التفتيش الأمني. ويسمح فحص الأشعة السينية المزدوج للطاقة للمشغلين بكشف الأسلحة والمتفجرات (بما في ذلك المتفجرات البلاستيكية) والمخدرات والصمامات والأشياء الخطرة التي يمكن أن تمثل خطرا على السلامة.